من نعم الله سبحانه وتعالى علينا نعمه النسيان وعدم تذكر
المواقف الحزينة والسيئة..
فالنسيان مع مرور الوقت يجعلنا نعيش حياة جديدة مليئة بالفرح والأمل..
فالنسيان يبعد عنا الحقد والحسد على جميع من أساءوا لنا..
فالنسيان رحمه من الله سبحانه وتعالى على عباده في حال المصائب والشدائد..
وهي نوع من أنواع الابتلاء منه سبحانه..
قال تعالى: ((ولنبلونكم بشيء من الخوف))
فكل شخص منا معرض لأمور عديدة منها المفرح .. ومنها المحزن
ولكل منا القدرة على النسيان..فلولا النسيان..لظل الحزن يلاحقنا..
ولكنا أسرى له..ولن نستطيع العيش بهناء وصفاء..فالحزن يضيع بعد فترة ..
وتأتي فترات السعادة..ويصبح مجرد ذكرى نتذكرها بين الفينة والأخرى..
وتستمر الحياة بعدها..
فالحمد لله الذي انعم علينا بالنسيان..حتى لا نرهق عقولنا وقلوبنا بالتفكير بما ألمّ بنا
من المصائب والابتلاءات..
فالنسيان هو الحل الوحيد إن لم نجد له بديل آخر..فيكون هو الحل الأمثل بعد مرور
الوقت والزمن..
فتخيلوا أن الإنسان خلق بدون نسيان...فماذا سيحدث وكيف ستكون حياتنا مع تجمع المصائب والأحزان علينا؟؟!!
وفي الختام ، لله في خلقه شؤون . . .
ودمتم سالمين..
المواقف الحزينة والسيئة..
فالنسيان مع مرور الوقت يجعلنا نعيش حياة جديدة مليئة بالفرح والأمل..
فالنسيان يبعد عنا الحقد والحسد على جميع من أساءوا لنا..
فالنسيان رحمه من الله سبحانه وتعالى على عباده في حال المصائب والشدائد..
وهي نوع من أنواع الابتلاء منه سبحانه..
قال تعالى: ((ولنبلونكم بشيء من الخوف))
فكل شخص منا معرض لأمور عديدة منها المفرح .. ومنها المحزن
ولكل منا القدرة على النسيان..فلولا النسيان..لظل الحزن يلاحقنا..
ولكنا أسرى له..ولن نستطيع العيش بهناء وصفاء..فالحزن يضيع بعد فترة ..
وتأتي فترات السعادة..ويصبح مجرد ذكرى نتذكرها بين الفينة والأخرى..
وتستمر الحياة بعدها..
فالحمد لله الذي انعم علينا بالنسيان..حتى لا نرهق عقولنا وقلوبنا بالتفكير بما ألمّ بنا
من المصائب والابتلاءات..
فالنسيان هو الحل الوحيد إن لم نجد له بديل آخر..فيكون هو الحل الأمثل بعد مرور
الوقت والزمن..
فتخيلوا أن الإنسان خلق بدون نسيان...فماذا سيحدث وكيف ستكون حياتنا مع تجمع المصائب والأحزان علينا؟؟!!
وفي الختام ، لله في خلقه شؤون . . .
ودمتم سالمين..